عن البلدية

تم استحداث بلدية روابي في العام 2013 بموجب قرار مجلس الوزراء الفلسطيني، حيث جرى تعيين 11 عضوًا اختيروا من القطاعين العام والخاص، والمجتمع المدني والمؤسسات الأكاديمية. في عام 2015، انتقلت مئات العائلات إلى المدينة وتم تشكيل اتحادات الملاك وتشغيل المرافق العامة فيها، وفي عام 2017 تم تعيين مجلس بلدي جديد للمدينة برئاسة المهندس المعماري والمخطط الحضري إبراهيم الناطور، وضم هذا المجلس عشرة أعضاء جدد؛ خمسة منهم من أعضاء مجالس اتحادات الملاك المنتخبين من سكان مدينة روابي، إلى جانب خمسة أعضاء ممثلين لوزارات مختلفة في السلطة الوطنية الفلسطينية. في عام 2019، تم استبدال ممثلي الوزارات بأعضاء من سكان المدينة ذوي الخبرات في عدة مجالات.

رؤيتنا
"روابي مدينة رائدة صديقة للبيئة، جاذبة اقتصادياً واجتماعياً وتكنولوجياً وبشكل مستدام، عمادها التجدد والابتكار وتركز على جودة ونوعية الحياة والخدمات". 
من خلال هذه الرؤية، تصنف روابي نفسها كمدينة ذكية ومدينة مستدامة. وتسعى البلدية لتكون مؤسسة ملتزمة ومشاركة ومسؤولة.

رسالتنا
تخطيط وتطوير وإدارة مدينة متميزة يتوفر فيها استدامة رفاهية العيش ومقومات النجاح.
تبلغ مساحة الحدود الإدارية والتنظيمية لمدينة روابي حوالي 6300 دونم، بينما تبلغ مساحة المخطط الرئيسي للمرحلة الأولى حوالي 1000 دونم، ومع نمو مدينة روابي، تسعى البلدية الى تلبية احتياجات المدينة وتقديم مجموعة كاملة من الخدمات لمواطنيها والمنطقة وتوفير جوهر النجاح والعيش المستدام فيها، من خلال جعل المدينة مكانًا يمكن لسكانها أن يتطوروا فيه إلى أقصى إمكاناتهم.

قيمنـا
المسؤولية: نلتزم تماما بمسؤولياتنا تجاه الحكومة والمجتمع والشركاء والمتعاملين والعاملين والموردين ونقوم بترسيخ مفاهيم المسؤولية لدى موظفينا على جميع المستويات.
المشاركة: نبث الطاقة الإيجابية والعمل الجماعي والمشاركة الفاعلة مع كافة الفئات المعنية.
الابتكار: استدامة الابتكار طريقنا في مواجهة المتغيرات وصدارة من المستقبل.
الشفافية: نتبنى مبادئ الشفافية والبيانات المفتوحة مع جميع المعنيين في القطاعين العام والخاص.

المجلس البلدي
مجلس بلدية روابي مسؤول عن إدارة المدينة فيما يتعلق بتوسيع البنية التحتية، والالتزام التنظيمي والتشريعي، والعلاقات المجتمعية والنمو المستدام. كما يقدم المجلس خدمات عديدة للسكان في المدينة ويعمل بتواصل دائم مع اتحاد الملاك في المدينة.